DOA PARA PENCARI ILMU

قبل المراجعة: - اللهم أني أسالك فهم النبيين و حفظ المرسلين والملائكة المقربين اللهم اجعل ألسنتنا عامرة بذكرك وقلوبنا بخشيتك وأسرارنا بطاعتك إنك على كل شي قدير وحسبنا الله ونعم الوكيل... - اللهم افتح لي أبواب حكمتك وانشر علي رحمتك وامنن علي بالحفظ و الفهم سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا انك أنت العليم الحكيم. - ربي اشرح لي صدري و يسر لي أمري و احلل عقدة من لساني يفقهوا قولي. - اللهم أخرجنا من ظلمات الوهم أكرمنا اللهم بنور الفهم و افتح علينا بمعرفة العلم و حسن أخلاقنا بالحلم و سهل لنا أبواب فضلك وانشر علينا من خزائن رحمتك يا ارحم الراحمين..استحضار أول الدرس : "اللهم استودعك ما أتعلمه فارده إلي عند حاجتي إليه ولا تنسينه يا رب العالمين". بعد المذاكرة:"اللهم أني استودعك ماقرات وما حفظت وما تعلمت فرده إلى عند حاجتي إليه انك على كل شي قدير وحسبنا الله ونعم الوكيل". عند التوجه إلى الامتحان: "اللهم أني توكلت عليك وسلمت أمري إليك ولا منجى ولا ملجأ إلا إليك" .عند الدخول إلى اللجنة: "رب أدخلني مدخل صدق و أخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطانا نصيرا".عند البدء في حل الامتحان:- "اللهم افتح علي فتوح العارفين بحكمتك و انشر علي رحمتك وذكرني ما نسيت يا ذا الجلال و الإكرام". - و يقول الرسول عليه الصلاة و السلام: من خشي أن ينسى القران بعد حفظه و العلم بعد درسه فليقل: "الله نور بالكتاب بصري و اشرح به صدري و استعمل به بد ني و أطلق به لساني و قوي به عزمي بحولك و قوتك فانه لا حول ولا قوة إلا بك يا ارحم الراحمين".ومن الدعاء:" يا حي يا قيوم يا رب موسى و هارون و نوح و إبراهيم و عيسى و محمد صلى الله عليه و سلم أكرمني بجودة الحفظ و سرعة الفهم وارزقني الحكمة والمعرفة و العلم و ثبات الذهن و العقل والحلم بحق محمد صلى الله عليه و سلم يا رب العالمين".وقبل البدء بالحل :"رب أشرح لي صدري و يسر لي أمري و احلل عقدة من لساني يفقه قولي بسم الله الفتاح ، اللهم لا سهل ألا ما جعلته سهلا و انت تجعل الحزن اذا شئت سهلا يا ارحم الراحمين .."أثناء الامتحان:"لا إله الا انت سبحانك أني كنت من الظالمين يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث ، رب إني مسني الضر أنك أرحم الراحمين .."عند النسيان:"اللهم يا جامع الناس في يوم لا ريب فيه أجمع علي ضالتي .."بعد الانتهاء: "الحمد لله الذي هدانا لهذا و ما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.." SUMBER : http://lycee-maroc01.topgoo.net

JANGAN LEWATKAN DOA INI

دعاء اللهم إني أسألك الثبات على الرشد

أريد أن استفسر عن صحة مقولة للشيخ بن عثيمين في الدعاء ( اللهم إني أسألك الأنس بقربك ) قال فيها بن عثيمين يتحقق فيها للمؤمن أربع : عز من غير عشيرة ، وعلم من غير طلب ، وغنى من غير مال ، وأنس من غير جماعة. ـ هل هذا القول صحيح ؟ خاصة وأنها انتشرت بين الناس . وبالنسبة لدعاء ( اللهم إني أسألك الثبات في الأمر والعزيمة على الرشد وأسألك شكر نعمتك وحسن عبادتك وأسألك قلباً سليماً ولسانا صادقا وأسألك من خير ما تعلم وأعوذ بك من شر ما تعلم وأستغفرك لما تعلم ) هل هذا الدعاء من الأدعية النبوية ؟ وهل صحيح أن بن اباز رحمه الله قال فيه إذا كنز الناس الذهب والفضة فاكنزوا هذا الدعاء ؟

الحمد لله
أولا :
لم نقف على ما ذكرت من كلام الشيخ ابن عثيمين رحمه الله ، ولم نقف على هذا الدعاء : (اللهم إني أسألك الأنس بقربك ) في شيء من كتب السنة . ولا وجدناه منقولاً عن أحد من السلف ، ولهذا يبعد صدور هذا الكلام عن الشيخ رحمه الله .
وقد علم من حاله اقتفاء أثر السلف وتعظيم الأدعية الثابتة ، وعدم الجزم بمثل هذه الفضائل إلا بدليل ، لا سيما وقد يروج لهذا الدعاء من يزهّد الناس في طلب العلم ، ويزعم أنه تلقى العلم من الله مباشرة ، كما يقول أحدهم : حدثني قلبي عن ربي !
وقد جاءت النصوص بالحث على طلب العلم والترغيب فيه بل الإخبار بأنه فريضة على كل مسلم .
وقد سألنا الشيخ الدكتور سامي الصقير حفظه الله – وهو من كبار طلاب الشيخ رحمه الله الملازمين له- فقال : إن هذا كذب على الشيخ .
ثانيا :
دعاء : ( اللهم إني أسالك الثبات في الأمر ...) من الأدعية النبوية الثابتة ، فقد روى أحمد (17155) والترمذي (3407) والنسائي (1304) عن شَدَّاد بْن أَوْسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَلِّمُنَا أَنْ نَقُولَ : ( اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِي الْأَمْرِ ، وَأَسْأَلُكَ عَزِيمَةَ الرُّشْدِ ، وَأَسْأَلُكَ شُكْرَ نِعْمَتِكَ ، وَحُسْنَ عِبَادَتِكَ ، وَأَسْأَلُكَ لِسَانًا صَادِقًا ، وَقَلْبًا سَلِيمًا ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا تَعْلَمُ ، وَأَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا تَعْلَمُ ، وَأَسْتَغْفِرُكَ مِمَّا تَعْلَمُ إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ ) والحديث صححه الألباني في السلسة الصحيحة رقم 3228 وحسنه شعيب الأرنؤوط في تحقيق المسند .
وهو عند أحمد بلفظ : ( إِذَا كَنَزَ النَّاسُ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ فَاكْنِزُوا هَؤُلَاءِ : الْكَلِمَاتِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِي الْأَمْرِ...)
فهذه الجملة من كلام النبي صلى الله عليه وسلم ، لا من كلام الشيخ ابن باز رحمه الله .
وقَوْلُهُ : ( اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُك الثَّبَاتَ فِي الْأَمْرِ ) أَيْ الدَّوَامَ عَلَى الدِّينِ وَلُزُومَ الِاسْتِقَامَةِ عَلَيْهِ .
( وَأَسْأَلُك عَزِيمَةَ الرُّشْدِ ) هِيَ الْجِدُّ فِي الْأَمْرِ بِحَيْثُ يُنْجَزُ كُلُّ مَا هُوَ رُشْدٌ مِنْ أُمُورِهِ , وَالرُّشْدُ هُوَ الصَّلَاحُ وَالْفَلَاحُ وَالصَّوَابُ , وَفِي رِوَايَةٍ لِأَحْمَدَ : أَسْأَلُك الثَّبَاتَ فِي الْأَمْرِ وَالْعَزِيمَةِ عَلَى الرُّشْدِ . أَيْ : عَقْدَ الْقَلْبِ عَلَى إِمْضَاءِ الْأَمْرِ
( وَأَسْأَلُك شُكْرَ نِعْمَتِك ) أَيْ التَّوفيقَ لِشُكْرِ إِنْعَامِك .
( وَحُسْنَ عِبَادَتِك ) أَيْ إِيقَاعَهَا عَلَى الْوَجْهِ الْحَسَنِ الْمَرَضِيِّ
( وَأَسْأَلُك لِسَانًا صَادِقًا ) أَيْ مَحْفُوظًا مِنْ الْكَذِبِ ( وَقَلْبًا سَلِيمًا ) أَيْ عَنْ عَقَائِدَ فَاسِدَةٍ وَعَنْ الشَّهَوَاتِ .
( أَعُوذُ بِك مِنْ شَرِّ مَا تَعْلَمُ ) أَيْ مَا تَعْلَمُهُ أَنْتَ وَلَا أَعْلَمُهُ أَنَا .
وهذا سؤال جامع للاستعاذة من كل شر ، وطلب كل خير ، وختم هذا الدعاء الذي هو من جوامع الكلم بالاستغفار الذي عليه المعول والمدار ، فقال : وَأَسْتَغْفِرُك مِمَّا تَعْلَمُ إِنَّك أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ.
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى .
والله أعلم .
 SUMBER : http://islamqa.info

دعاء كنز العرش؟؟؟ ada g sih?

dari موقع الإسلام سؤال وجواب 

هل هناك ما يُسمَّى " دعاء كنز العرش " ؟

قرأت دعاء في بعض الكتب يسمى (كنز العرش) وهو كالتالي :
لا إله إلا الله سبحان الملك القدوس ، لا إله إلا الله سبحان العزيز الجبار ، لا إله إلا الله سبحان الرءوف الرحيم ، ... الخ
هل هذا دعاء معروف وما هو فضله ؟.

الحمد لله

هذا الدعاء غير معروف في كتب السنَّة ، والذي يغلب على الظن أنه من اختراع بعض الصوفية فيما يسمونه " الأوراد " وهي مجموعة أدعية وكلمات تُجمع للمريدين ليرددوها في أوقات معينة وبطريقة محددة ، وبعدد معروف ، ومما لا ريب فيه أنه لا يحل متابعتهم فيما يخترعونه من أوراد ، و " الدعاء هو العبادة " كما قال النبي صلى الله عليه وسلم ، والأصل في العبادات التوقيف على ما يرد في الشرع .

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

لا ريبَ أنَّ الأذكارَ والدعوات مِن أفضل العبادات، والعبادات مبناها على التوقيف والاتِّباع ، لا على الهوى والابتداع، فالأدعيةُ والأذكارُ النبويَّةُ هي أفضل ما يتحرَّاه المتحري من الذكر والدعاء ، وسالكها على سبيل أمانٍ وسلامةٍ ، والفوائد والنتائج التي تحصل لا يعبر عنها لسانٌ ، ولا يحيط بها إنسانٌ ، وما سواها من الأذكار قد يكون محرَّماً ، وقد يكون مكروهاً ، وقد يكون فيه شركٌ مما لا يهتدي إليه أكثرُ النَّاسِ ، وهي جملةٌ يطول تفصيلها .

وليس لأحدٍ أنْ يَسُنَّ للنَّاسِ نوعاً من الأذكار والأدعية غير المسنون، ويجعلها عبادةً راتبةً يواظب الناس عليها كما يواظبون على الصلوات الخمس، بل هذا ابتداعُ دينٍ لم يأذن الله به... وأما اتخاذ وردٍ غيِر شرعيٍّ، واستنانُ ذكرٍ غيرِ شرعيٍّ، فهذا مما يُنهى عنه، ومع هذا ففي الأدعية الشرعية والأذكار الشرعية غايةُ المطالبِ الصحيحةِ ونهايةُ المقاصدِ العليَّة ، ولا يَعدلُ عنها إلى غيرها من الأذكارِ المحدَثة المبتدعةِ إلاّ جاهلٌ أو مفرِّطٌ أو متعَدٍّ. أ.ه‍

"مجموع الفتاوى" (22/510-511) .

وانظر جواب السؤال رقم ( 6745 ) ففيه زيادة بيان .

والله أعلم .

الإسلام سؤال وجواب

MENYUSUN BUKU BAHASA ARAB (Buku ke 2 yang insyaallah akan diterbitkan) Terjemahan

بسم الله الرحمن الرحيم

BUKU TERJEMAHAN

Judul buku       : 1. Judul asli : أسس إعداد الكتب التعليمية لغير الناطقين بالعربية

2. Edisi Indonesia : Menyusun Buku Ajar Bahasa Arab

Penulis             : Dr. Abdullah al-Gali (Univ. Malik Su’ud) &

Dr. Abdul Hamid Abdullah (Univ. Thantha)

Penerbit           : Daar al-I’tisham 1991, Riyadh, Saudi Arabia

Penerjemah      : Sudi Yahya Husein Lc., M.Pd

                        : Sahrani, S.E, M.Pd

Editor               : Syamiyah, M.Ag

Jumlah hal.      : 116 halaman

DAFTAR ISI

MUKADIMAH            …………………………………………………….…………2

Urgensi Buku Ajar ……………………………………………..…………….4

Definisi Buku Ajar dan Pelengkapnya……………………………………….6

PEMBAHASAN PERTAMA…………………………………………………12

ASAS-ASAS MENYUSUN BUKU AJAR ………………………………….12    

PERTAMA : ASAS BUDAYA DAN SOSIAL………………..……………14

A.            Definisi Budaya……………………………………………..………..13

B.            Ciri-ciri Budaya………………………………………………………..14

C.        Korelasi Budaya dengan Pembelajaran Bahasa Arab Bagi non-Arab………16            

KEDUA : ASAS PSIKOLOGI  ……………………………………………....20

A.     Motivasi Siwa Belajar Bahasa Arab……………………………………..20

B.     Kemampuan dan Kesiapan Belajar Bahasa            ………..…………………..24

C.     Syarat-syarat Psikologis yang Perlu Diperhatikan dalam Merancang Buku Ajar……27

KETIGA : ASAS BAHASA DAN PENDIDIKAN……….………………..28

A.     Bahasa yang Diajarkan…………………………………………………….29

B.     Unsur-unsur Bahasa……………………………………………………….32

PEMBAHASAN KEDUA…………………………………………………….43

KEMAHIRAN BERBAHASA…………………….………………………….43

Pertama : Kemahiran Mendengar (مهارة الاستماع)            ……………………………43

Kedua : kemahiran berbicara (مهارة الكلام)         …………………………………….46  

Ketiga : Kemahiran Membaca (مهارة القراءة) ………………………………..…50

Keempat : Kemahiran Menulis (مهارة الكتابة)…………..……………………….55

A.     Beberapa kecakapan menulis        ……………………………………..57

B.     Beberapa tahapan dalam pengajaran menulis        …………………………… 59

C.     Evaluasi pembelajaran menulis…………………………..……………..61

PEMBAHASAN KETIGA: FAKTOR  KETERBACAAN…..................…….64

A. Definisi Keterbacaan          …………………………………..………………….65

A.       Susunan Kalimat……………………………………..…………………77

PEMBAHASAN KE EMPAT: PROBLEM DAN KENDALA DALAM BUKU AJAR…………………………………………………………………….……82

A.     Tujuan yang Jelas……………………………………………….     …..82

B.     Kesesuaian Buku  ………………………………………………..…….84

C.     Pemilihan Materi………………………………………………..………86

D.     Salah Kaprah………………………………………………..…………..87

E.      Tidak Berdasarkan Prinsip Ilmiah…………………………..…………....89

F.      Bergantung kepada Pengalaman & Keahlian Penulis        …………..………..90

G.     Tidaktersedianya Buku Terkait………………………………………….91

H.     Keterbacaan Buku            ………………………………………..…………….92

I.        Kebahasaan………………………………………………..……………93

J.       Minimnya Materi Pendukung Lainnya……………………..…………95

K.     Bentuk Akhir (Finishing)………………………………………………..96

DAFTAR PUSTAKA…………………………………………..……………98

MUKADIMAH

Saat ini begitu banyak tema dan jenis buku yang beredar, meski demikian, dari yang bisa diamati, kesan asal jadi, ala kadar, dan keserampangan menghiasi  dan mendominasi penulisan buku ajar, terlebih lagi dalam bidang pengajaran Bahasa Arab bagi non-Arab. Hal yang kita temukan adalah banyaknya buku yang beredar  namun didominasi oleh cita rasa luar dan asing, dan tidak berdasarkan pada asas-asas objektif dalam penyusunannya.

Inilah yang mendorong dan menguatkan tekad kami menyusun buku ini, dimana kami coba menggunakan kaca mata ilmu bahasa terapan, merangkainya berdasarkan asas-asas ilmiah yang semestinya terdapat dalam penyusunan buku pengajaran Bahasa Arab bagi non-Arab. Tidak diragukan bahwa mengetahui asas-asas tersebut, dan memahami kendala-kendala dalam menyusun buku ajar dapat bermanfaat bagi siapa saja yang berketetapan hati menyusun buku seperti ini, disamping dapat membantu mengevaluasi buku dimaksud secara objektif.

Buku yang ada dihadapan anda ini kami bagi menjadi empat pembahasan.  Di awal dibicarakan mengenai urgensi buku ajar beserta buku pelengkap lainnya, kemudian pada pembahasan pertama mengenai asas-asas menyususn buku ajar yang dibagi manjadi asas budaya dan sosial, asas psikologi, dan asas bahasa dan pendidikan, setelah itu disusul pembicaraan mengenai kemahiran berbahasa yang mana dibicarakan mengenai kemahiran mendengar (مهارة الاستماع), kemahiran berbicara (مهارة الكلام), kemahiran membaca (مهارة القراءة), dan kemahiran menulis (مهارة الكتابة). Lalu disusul dengan pembicaraan  mengenai  beberapa faktor keterbacaan dalam menyusun buku ajar bagi non-Arab, dimana di dalamnya dibicarakan mengenai faktor-faktor yang dapat membantu pembaca menemukan apa yang ia inginkan di dalam sebuah buku.

Pada pembahasan terakhir dibicarakan mengenai kesulitan dan hambatan yang sering ditemukan dalam menyusun buku ajar, dimana di dalamnya dibicarakan mengenai kendala dan kesulitan yang menghambat terealisasinya tujuan yang diharapkan dari menyusun sebuah buku ajar.

Usaha kecil ini tidak kami maksudkan kecuali sebagai sedikit sumbangsih bagi dunia ilmiah dan pecinta Bahasa Arab. Jika ada yang benar maka itu datangnya dari Allah, dan jika-pun salah maka hal itu wajar, karena merupakan sifat dan karakter manusia, tempat alfa dan khilaf.

Hanya kepada Allah kami meminta agar buku ini ada manfaatnya dalam upaya ikut melestarikan dan menyebarluaskan Bahasa Arab yang juga bahasa Agama Islam yang lurus ini.

Kedua penulis

Urgensi Buku Ajar

Buku ajar merupakan  salah satu sunsur utama dalam kurikulum di samping unsur-unsur lainnya, seperti proses, media, dan metode pembelajaran. Buku ajar adalah  salah satu pondasi dasar di semua jenjang pendidikan. Melalui cakupan bahasa dan budaya, tujuan dari pembelajaran yang ingin direalisasikan dapat diwujudkan.

Buku ajar ibarat bejana yang dapat diisi dan dituangkan ke “mangkuk” para pebelajar yang kehausan, apakah akan diisi makanan lezat menyehatkan atau minuman pahit getir menyakitkan, sementara guru/dosen ibarat media atau perantara yang berfungsi menuangkan isi bejana tersebut kepada para  pebelajar. Perantara atau media kadang ada, kadang pula, nyaris tidak ditemukan – terutama ketika tidak  ada persiapan yang matang - . Jika demikian, maka yang perlu menjadi perhatian pertama dan utama adalah bejananya, atau isi bejananya, dan itulah buku ajar.

Buku ajar  membekali para pebelajar dengan aspek-aspek budaya yang diinginkan, mentransfer berbagai pengalaman, pengetahuan, dan hakikat yang dapat meningkatkan kemampuan mereka mengkritisi, menyikapi peristiwa-peristiwanya sebagai salah satu bagian dari proses memahami dan mengetahui. Buku ajar juga dapat menjadi satu kekuatan dalam rangka doktrinasi pemikiran, karena dapat menguatkan makna, dari sini, buku berpengaruh kuat terhadap para pebelajar “karena mengetengahkan sikap dan cara pandang mengenai hakikat dan gambaran tentang alam (sekitar) yang mencerminkan kebenarannya ... dengan demikian maka makna buku ajar dapat menimbulkan respon yang terpendam dan emosi yang refleks”

Jika guru/dosen memiliki peran dalam proses pembelajaran, maka buku ajar-lah yang menjadikan proses tersebut dapat berjalan dan menghubungkan antara dia dan pebelajar sehingga menghasilkan tujuan yang diinginkan. Buku ajar akan tetap bersama siswa/pebelajar yang dapat dibukanya kapan dan dimana saja mereka inginkan. Untuk itu, buku yang baik adalah yang dapat menarik perhatian dan minat para pebelajar, menjawab keinginannya, meyakinkan keraguannya, dan menemukan diri mereka di dalamnya.

Buku ajar bagaikan bejana yang berisi ilmu pengetahuan dan idiologi yang ingin ditanamkan dalam diri siswa/pebelajar, dan bahkan bukan hanya kepada mereka, akan tetapi bagi pengajar dan lainnya pula. Buku ajar memberi mereka pengalaman-pengalaman dan hakikat, dia adalah sumber budaya, karena itu Mahmud al-Aqqad pernah berkata :

(لَسْتُ أهوى القِراءةَ لأَكْتُبَ، ولا أَهْوى القراءةَ لأزدَادَ عمراً في تقدير الحسَابِ. وإنّماَ أهوى القراءة لأنّ عندي حَياةً واحدةً في هذه الدنيا، وحياةٌ واحدةٌ لا تكفيني ولا تحرّك كلّ ما في ضميري من بواعث الحركةِ، والقراءة، دون غيرها هي التي تعطيني أكْثَر من حياةٍ في مدّة عمر الإنسانِ)

“Aku tidak membaca karena ingin menulis, tidak pula karena agar umurku bertambah di lembar takdirku. Aku membaca tiada lain karena, di dunia ini, aku hanya memiliki satu kesempatan hidup, dan satu kesempatan hidup tidaklah cukup bagiku, tidak pula dapat menggerakkan segala keingintahuan di dalam batinku. Hanya membaca, bukan yang lainnya yang dapat memberiku lebih dari satu kehidupan dalam batas umur anak manusia”.

Ini artinya bahwa membaca, baik buku ajar maupun yang lainnya membekali manusia – termasuk guru/dosen – dengan berbagai pengalaman, karena itu Jahidz pernah berkata :

(الكِتابُ وِعاءٌ ملىئ علماً، وبستانٌ يحمل في وردٍ، وناطقٌ ينطِق عن المَوْتى ويُترجِم عن الأحياء، ولا أعلمُ رفيقاً أطوعَ ولا معلّماً أخضع، ولاصاحِباً أظهر كفايةً من كتابٍ)

“Buku adalah bejana yang dipenuhi ilmu pengetahuan, buku adalah kebun yang dipenuhi bunga-bunga indah, buku adalah juru bicara orang-orang yang telah meninggal dan penyambung lidah bagi yang masih hidup,  aku belum pernah menemukan teman seperjuangan yang lebih sabar, guru yang lebih rendah hati, dan teman sejati yang lebih mampu memahamiku selain buku”

Buku ajar, disamping memiliki urgensi tersendiri dalam proses pembelajaran, sebagai salah satu unsur penentu yang punya peran sebagai katalisator guru dan murid, ia juga punya sisi negatif terhadap siswa/pebelajar dan idiologi atau cara pandang mereka, dengan demikian buku ibarat pisau bermata dua, sebesar manfaatnya -  kadang pula –  sebesar itulah mudarat yang ditimbulkan bila tidak disiapkan secara matang, atau bila tidak disusun berdasarkan prinsip dan dasar yang semestinya, atau tidak sesuai dengan tujuan yang diharapkan masyarakat dan Agama. Dengan demikian betapa pentingnya arti buku ajar, khususnya untuk pembelajaran Bahasa Arab bagi non-Arab

Buku ajar yang kami maksudkan tidak sebatas buku paket atau buku wajib yang diberikan pihak terkait (pemerintah), namun dalam arti yang lebih luas dari itu. berikut kami kemukakan hal itu.